Sunday, April 20, 2014

إستعلام الوضع الحالي

إستعلام الوضع الحالي

 مستشارون لدى شركة رائدة عالميا تعمل في مجال تنمية وتطوير الأفراد بهدف إدراك الغاية القصوى من أهدافهم في الحياة، عبر حصولهم على عمل تجاري خاص بهم وفقاً لظروفهم المادية والأسرية، يؤمنون بمقولة إذا جاءتك فرصة جيدة، لا تخاف منها و لا تقل لا أعرف، بل إقبلها و تعلم كيف تنجح بها.
هنا لديك مجموعة أسئلة مطلوب منك أن تجيب عنها بصراحة لتفسح لنفسك المجال لتقرر ماذا تريد.






 أو الرابط
https://docs.google.com/forms/d/1c-IY9VZ05vxD78umF4_PCmvN3SYT-NV_3A4duDhWUFU/viewform


مواضيع مرتبطة ننصح بها:

Tuesday, April 8, 2014

تعليم الخرائط الذهنية

تعليم الخرائط الذهنية

ما هي الخرائط الذهنية؟
حسب ويكيبيديا الخريطة الذهنية أو الخارطة العقلية (بالإنجليزية: mental map) وسيلة تعبيرية عن وجهة النظر الشخصية بشأن العالم الخاص بالأفكار والمخططات بدلا من الاقتصار على الكلمات فقط، حيث تستخدم الفروع والصور والألوان في التعبير عن الفكرة.
 
لماذا الخرائط الذهنية مهمة لنا و لأبنائنا؟
من الضروري جدا تعلم و استخدام الخرائط الذهنية و تقنيات القراءة الحديثة لتحسين التحصيل العلمي و تثبيت المعلومة و ذلك بسبب صراع أنظمة الملتيميديا العديدة و شبكات التواصل الإجتماعي التي تستنزف أوقاتنا، هذا إضافة لرغبة أبنائنا باللعب و الابتعاد عن الكتاب و المذاكرة التي تعتبر أمر مزعج بالنسبة لهم، لكل هذه الأسباب كان لا بد من استخدام طرق حديثة تساعد على الوصول إلى المعلومة بأسرع وقت ممكن مع حفظها من النسيان، وكان الحل هو تعلم تقنيات الخرائط الذهنية و القراءة السريعة حيث يمكن لأي شخص تلخيص أي كتاب من خلال خريطة أو مجموعة خرائط، كذلك يمكن لأبنائنا الطلبة استخدام هذا الأسلوب في قاعات الدراسة و المحاضرات ففي الوقت الذي يقوم المعلم بشرح الدرس أو المحاضرة يقوم الطالب بنقل ما سمعه على شكل خارطة ذهنية تلخص كل الأفكار التي تم شرحها وبهذا يختصر من وقت المذاكرة و المراجعة لاحقا.

تكلفة دورات تعليم الخرائط الذهنية و القراءة السريعة؟
إن تكلفة هذه الدورات زهيدة جدا مقابل القدر العالي من الفائدة التي يمكن تحقيقها من خلالها، هذه الفائدة التي تستمر مدى الحياة و بكل الأحوال أسعارها ليست مرتفعة و مقبولة للجميع.

 

مواضيع مرتبطة:

الخرائط الذهنية للقرآن الكريم

Wednesday, April 2, 2014

وصفة خاصة للنجاح

وصفة خاصة للنجاح
مقال قد يغير مسيرة حياتك




يقول احد المرتبين في حياتهم اليومية قبل 22 عاما تعلمت درسا مهما في صناعة النجاح : 

وهو أن النجاح لا يتعلق بالكمية بقدر ما يتعلق بالاستمرارية.. لا يتعلق بالمجهود الضخم والهدف النهائي بقدر ما يتعلق بخلق عادة يومية سهلة تستمر معنا طوال العمر.. قررت خلق عادة يومية ناجحة دون حمل هم النجاح ذاته 

 - لا تشغل بالك بالحصول على جسد رشيق بل بتخصيص نصف ساعة يومية لممارسة الرياضة

- لا تشغل بالك بإتقان اللغة الانجليزية أو الصينية أو الأسبانية بل بحفظ خمس كلمات يومية

- لا تشغل بالك بحفظ القرآن كاملا بل بحفظ نصف صفحة في اليوم فقط.

- لا تفكر بعمل ريجيم [ أو خسارة 30 كيلو خلال شهرين] بل بخلق عادات غذائية صحية تستمر معك طوال العمر

• فالعمر ببساطة يمضى بسرعة وحين تستمر[ وتداوم ] على أي عادة ناجحة ستفاجأ بعد عام أو عامين أنك - ليس فقط حققت هدفك - بل وتجاوزته بأشواط عديدة [ الأمر الذي سيفاجئك أنت شخصيا قبل أي إنسان آخر ]!! 

- لنفترض أنك قررت تخصيص ساعة يومية لفعل ثلاثة أشياء أساسية:

1- ربع ساعة لحفظ القرآن.
2- نصف ساعة لرياضة المشي يوميا
3- ربع ساعة لحفظ خمس كلمات انجليزية لتطوير لغتك واستخدامها وتطبيقها 

وبعد سنوات قليلة [ تمر بغمضة عين ] :  
ستتفاجأ بحفظ القرآن،وامتلاك جسد رياضي، والتحدث بلغة العالم
وكلها ساعة من نهار لا تقارن بضياع 23 ساعة من يومك ! 

القضية باختصار أن الإنجاز الناجح لا يتطلب التفكير بالحجم أو الهدف النهائي/ بل إن مجرد التفكير بهما وبكيفية حفظ كتاب الله و تعلم لغة والرياضة في آن واحد قد يحبطك فتفشل قبل أن تبدأ.

الإنجاز الناجح ببساطة يتطلب :  
[ خلق عادة يومية ناجحة ] تنتهي بمراكمة النتائج وتحقيق هدف أكبر وأعظم مما توقعت أصلا!!

هل ترغب باختصار المقال بخمس كلمات فقط!؟

[ أحب العمل إلى الله أدومه وإن قل ] 

مقال في غايهہ الروعه لذلك نقلته لكم