Saturday, March 14, 2015

Samsung did it

حى بالكامل يتعلم لغة الإشارة لمفاجأة جارهم الأصم | (محرم) شاب أصم يعيش في أسطنبول، صبيحة أحد الأيام فوجئ بالناس في الحي يحدثونه بلغة الإشارة. حيث قرر سكان الحى تعلم لغة الإشارة سرًا لمفاجأة الشاب وحتى لا يشعر بصعوبة في التواصل، وتوجهوا لمركز أنشأته (سامسونج) لتعلم لغة الإشارة وقضوا شهرًا في التعلم. وضعت سامسونج الكاميرات لتصوير أول يوم يفاجئ فيه السكان الشاب الذي لم يستطع تمالك نفسه وأنخرط في البكاء. 

https://www.youtube.com/watch?v=otUJzNtRPhw

جمييييييل 😭😍

عراسي #سامسونج

Monday, March 9, 2015

أربع قصص من الحياة

أربع قصص من الحياة

سأهديكم (أربع قصص) لنتعلم منها وتكون لنا عبرة في حياتنا


1- القصة الأولى:

يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" .. 
وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر,
 فأجابتها بأنها لاتعلم ولكنها تعلمت ذلك من والدتها!! 
فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت: انها...تعلمت ذلك من أمها (الجدة) !! 
فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير فقالت الجدة بكل بساطة: لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها... 

(ومغزى القصة : أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون ان يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل) !!


2- القصة الثانية:

وقف رجل يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ليساعدها على الخروج ..!!
وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها
قبل ان يكتمل نمو أجنحتها..... 

(ومغزى القصة : أننا نحتاج.. لمواجهة الصراعات في حياتنا.. خصوصا في بدايتها لنكون.. أقوى.. وقادرين على تحمل أعباء الحياة دون تدخل من أحد وإلأ إصبحنا ضعفاء عاجزين) !!


3- القصة الثالثة:

كان أحد مديري الإنشاءات يتجول في موقع بناء تحت الإنشاء، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة. 
فسأل الأول: ماذا تفعل؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب مني رئيسي ...!!
ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ... !!
 ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب ... !!
فرغم أن الثلاثة كانوا... يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبداً، والثاني رأى نفسه فنانا، أما الثالث فرأى نفسه صاحب طموح وريادة ... 


(ومغزى القصة: أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة).


4- القصة الرابعة:

اصطحب رجل زوجته لمحل الهدايا، 
وقال لها : أريد أن تختاري لأمي هديه من ذوقك. شعرت الزوجة بالغيره بداخلها فاختارت أقل هدية قيمة وشكل وقام هو بتغليفها .. !!
 وفي المساء أتى الى زوجته وقدم لها الهديه التي أشترتها ،،، 
وأخبرها أحببت أن تشتري هديتك بنفسك لتكون كما تحبينها. 
أصيبت بإحباط لأنها لو أحبت لغيرها ماتحب لنفسها لكانت هديتهآ أجمل. !!

(مغزى القصة: أحب لغيرك ما تحب لنفسك فقد تدور الدائرة عليك بسبب إختيارك).

Sunday, March 8, 2015

المكتبة الجامعة

المكتبة الجامعة

أجمل ما يمكن أن يصلك من رسائل
مع أفضل تطبيق لهذا العام