Thursday, December 11, 2014

قلم الرصاص

قلم الرصاص

تأثير قلم رصاص في مستقبل طفلين


الأول:
أصبح سارقًا
أما الثاني: 
أصبح مسؤول أكبر جمعية خيرية في مدينته

1- كنت ذات يوم جالسًا في مكتب المحامين، وهناك تعرفت على رجل مسجل أنه شقي خطر سرقات (حرامي كبير)، وله قضية عند هذا المحامي، فسألت الرجل:
كيف أصبحت ما أنت عليه?(اقصد حراميًا.. لكنني احترمت الرجل)
فقال مبتسما:
أمي هي السبب، فقلت:
وكيف ذلك?
فازدادت ابتسامته وقال:
كنت في الصف الرابع الإبتدائي وذات يوم رجعت من المدرسة وقد ضاع قلمي الرصاص، وعندما علمت أمي بالخبر ضربتني باانتقام وشتمتني بأبشع الشتائم ووصفتتي بالعبط، وعدم تحمل المسؤولية وغيرها، ونتيجة لقسوة أمي الزائذة عن الحد قررت ألّا أعود لأمي فارغ اليدين، لقد قررت أن أسرق أقلام زملائي، وفي اليوم التالي نفذت الخطة ولم اكتفِ بسرقة قلم أو قلمين، بل سرقت جميع زملائي في الفصل، في بادئ الأمر كنت أسرق خائفًا، وشيئًا فشيئًا تشجعت ولم يعد للخوف في قلبي مكان، واستخدمت في ذلك حيلًا كثيرة، ومن الطرائف أنني كنت أسرق الأقلام من زملائي وأبيعها لهم، وبعد شهر كامل من سرقة زملائي في الفصل لم يعد للأمر تلك اللذة الأولى، قررت أن أنطلق نحو الفصول المجاورة، ومن فصل إلى آخر انتهى بي المطاف في حجرة مدير المدرسة لأسرقها، وذلك العام كان عام التدريب الميداني، تعلمت فيه السرقة نظريًا وعمليًا، ثم انطلقت بعد ذلك وصرت محترفًا.

2- عندما كان ابني في الصف الثاني الإبتدائي رجع يومًا من المدرسة وقد ضاع قلمه الرصاص، فقلت له: وماذا فعلت? قال:أخذت قلمًا من زميلي، فقلت له: تصرف جيد، ولكن ماذا كسب زميلك عندما اعطاك قلمًا لتكتب به? هل أخذ منك طعامًا أو شرابًا أو مالًا? قال ابني: لا، لم يفعل، فقلت له: إذًا لقد ربح منك الكثير من الحسنات، يابني، لماذا يكون هو أذكى منك? لماذا لا تكسب أنت الحسنات? قال: وكيف ذلك? فقلت:سنشتري لك قلمين: قلمًا تكتب به والقلم الآخر نسميه ((قلم الحسنات))، وهذا لأنك ستعطيها من نسي قلمه أو ضاع منه، طبعًا ستعطيه له ثم تأخذه بعدما تنتهي الحصة، وكم فرح ابني بتلك الفكرة، وزادت سعادته بعدما طبقها عمليًا، لدرجة أنه أصبح يحمل في حقيبته قلمًا يكتب به وستة أقلام للحسنات، والعجيب في الأمر أن ابني هذا كان يكره المدرسة، ومستواه الدراسي ضعيف، وبعد أن جربت معه الفكرة فوجئت بأنه بدأ يحب المدرسة، وهذا لأنه أصبح نجم الفصل في شيء ما، فكل المعلمين أصبحوا يعرفونه، وزملاؤه يقصدونه في الأزمات، كل واحدٍ قلمه ضائع يأخذ منه واحدا، وكل معلم يكتشف أن أحدهم لا يكتب، لأن قلمه ليس معه فيقول: أين فلان صاحب الأقلام الإحتياطية? ونتيجة لأن ابني أحب الدراسة بدأ مستواه الدراسي يتحسن شيئًا فشيئًا، والعجيب أنه اليوم قد تخرج من الجامعة وتزوج ورزقه الله باأولاد، ولم ينسَ يوما قلم الحسنات، لدرجة أنه اليوم مسؤول عن أكبر جمعية خيرية في مدينتنا.

فلنحذر في تربيتنا لأبنائنا ولنعاملهم بالرحمة
ولنحول المواقف السلبية إلى موقف تربوي ثمين

من كتاب: بالحب نربي ابناءنا
 د. عبدالله محمد عبدالمعطي

فرصة العمر

فرصة العمر
(فرصة فوريفر)

لا تيأس إذا فقدت عملك.
لا تيأس إذا كان الراتب لايكفيك.
لا تيأس إذا كان لديك أحلام تريد تحقيقها ولكن ،،،
لا تيأس إذا شعرت أن الأبواب مغلقة في وجهك.
لا تيأس إذا شعرت أن هناك من يمنعك من الترقي لمراكز أعلى.
لا تيأس إذا شعرت أنك دائما مرهق و لا تقوى على شيء.
لا تيأس بمحاولاتك الفاشلة لتخفيض وزنك رغم كل ما تدفعه لذلك.

الفرصة متاحة لك الآن لتغيير كل هذا ....

فرصة قد تغير حياتك وحياة من حولك بسبب:

١- منتجات صحية مفيدة للصحة والجمال.
٢- تساعد على الشفاء من الأمراض و تقلل معاناة الكثيرين.
٣- منتجات يمكن المتاجرة بها وبيعها و تحقيق ربح مباشر،،،، (تدريب بسيط على المنتجات سيساعدك لتبدأ وتحقق ارباح حسب جهدك)
٤- الشركة ستكافؤكم بعمولات مجزية على جهودكم بتعريف الزبائن على هذه المنتجات.
٥- الحقوق محفوظة من خلال رقم تسجيل خاص بكم يضمن حقوقكم وعمولاتكم على مشترياتكم ومشتريات كل من عرف الشركة عن طريقكم.
٦- حوافز إضافية لمن يبذل جهد أكبر بداية من دخل مرتفع الى حوافز خاصة(حافز السيارة) و انتهاء بسفرات مدفوعة التكاليف و تكريم لجهودكم.
٧- ماذا يمنعك من أن تبدأ مشوار النجاح بأخذ الخطوة الاولى وذلك بالاتصال بالشخص الذي ارسل لك هذه المعلومات لتسأله عن مزيد من التفاصيل لتصبح عضو في واحدة من اكبر الشركات نمو واستقرار في العالم فقد تأسست فوريفر ١٩٧٨، انصم لتصبح واحد من اكثر من ١٠ ملايين عضو لهم ولاء للشركة ومنتجاتها في أكثر من 150 دولة حول العالم.

علماً أن شركة فوريفر سخية جدا معهم من خلال الحوافز التي تدفع، و الخصومات الكبيرة على المنتجات التي تنافس الموجودة في الأسواق من حيث الجودة و السعر.

لمن يرغب بتجربة المنتجات و التعرف على هذه الفرصة الذهبية التكرم بالاتصال او وتساب

Hour of Code

Hour of Code

Programming Hour 

Anybody can learn Coding




أرضيك لأخدعك

أرضيك لأخدعك



 في كثير من الأحيان نتعامل مع ضميرنا بقاعدة ،،، ( أرضيك لأخدعك ) 

نهجر الوالدين ، ونتجاهل وحدتهم وحاجاتهم وعجزهم واشتياقهم ، ثم نزورهم آخر الأسبوع ، لنتناول عندهم الغداء ونرمي عليهم الأبناء ..فقط لنرضي ضميرنا ..( أرضيك لأخدعك )

نبخل ، ونقتّر ، ونخاف على الدرهم ، وننسى حقوق المسكين والفقير واليتيم ، ثم تأتينا حالة الكرم فجأة ، فنكدّس الملابس القديمة في الأكياس لنتخلص منها بحجة التبرع .. فقط لنرضي ضميرنا ( أرضيك لأخدعك )

ننسى الأصحاب والأحباب ،و نغيب عن حياتهم ، وظروفهم ،وأفراحهم وأحزانهم ، ،ثم نرسل لهم رسالة على الهاتف تقول( جمعة مباركة ) مع أنها بدعه فقط لنرضي ضميرنا ..( أرضيك لأخدعك )

نقضي الساعات تلو الساعات نأكل في لحوم الآخرين ، نغتاب ونفضح العيوب ، ونستمتع في كشف الأستار ، حتى إذا ما انتهينا .. تنهدنا بعمق وقلنا : ستر الله علينا و عليهم .. فقط لنرضي ضميرنا ( أرضيك لأخدعك) .

نقصر في تربية الأبناء ، نجهل مشاكلهم واحتياجاتهم ، نغيب عن عيونهم وعن أحضانهم وعن حكاياتهم ، ثم ندخل عليهم بلعبة إلكترونية وبعض الهدايا .. فقط لنرضي ضميرنا ( أرضيك لأخدعك )

نحملق في المشهد الخليع ،ونستغرق في متابعة الأغنية السافرة و المسلسل الهابط ،،ثم بعد أن ننتهي .. يتمتم لساننا بــ.. أستغفر الله العظيم .. فقط لنرضي ضميرنا ..( أرضيك لأخدعك )

ما أكثر ما نخدع ضميرنا ،ونتعامل معه كالمريض الذي نعطيه حقنة مخدر ليرتاح فترة ،،بينما مرضه لا يزال مستشريا في الجسد ..فلـننتبه .. قبل أن تزداد جرعات التخدير .. فيموت الضمير !!

خسآرة: حينما تكون هنآك جنة عظيمة بحجم السماء والأرض..وكنوز ثمينة مدت بالطول والعرض..فيدخل فيها خلق كثير من مختلف الشعوب والأمم..وتنحرم أنت لأجل زلة لم يغفل عنها القلم..

مؤسف: حينما يكتب الله على نفسه الرحمة بأنها وسعت كل شي خلقه بهذا الوجود..ويطردك أنت منها لتجاوزك عن بعض الشرائع والحدود..
حسرة:حينما تمتلك جبالآ شاهقة من الحسنات تصل إلى عنان السماء..وتمتلك أنهارآ جارية من الصدقات تدفقت وسط حدائق غناء..ثم تأتي يوم القيامة مفلسآ بسبب شتم وغيبة.

مبكي: حينما تلجأ إلى الناس لتبث لهم حر الشكوى..وتبوح لهم عما يعتلج صدرك من كدر البلوى..وتترك من بيده كشف الضرويسمع النجوى..

مخزي: حينما تتحرى شوقآ لتصحو مبكرآ من المنام..وتحسب الدقائق والثواني لحضور موعد هام..في حين أنك تتأخر عن موعد الصلاة مع الإمام..وغفلت أنها أهم ركن في شريعة الإسلام.

ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك وارثها ..وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الإسعاف ..وربما تقوم بغلق ازرار القميص فيفتحه لك المغسل..وربما تغمض عينيك في سقف غرفتك فلا تفتحها إلا أمام جبار السماوات والأرض يوم القيامة ،،،، فبادروا بالأعمال الصالحة 

اعتذر إذا كنت أفزعتك..لكن ..
أحيانا نحتاج إلى..القليل من الأحرف القاسية حتى تزداد نداوة أعيننا ..وليونة قلوبنا ..نسأل الله تعالى الهدى والتقى والعفاف والغنى والخاتمة الحسنة.أسال اللہَ أن يرضى عنيَ وعنكمَ ، فليس بعد رضى الله إلا الجنة

                             د. طارق الحبيب

* منقول للفائدة و المتعة.


Tuesday, December 2, 2014

ملخصات كتب

ملخصات كتب




موقع يقوم بتلخيص الكتب
مناسب للذين لايجدون وقتا كافيا للقراءة.

كتب مترجمة في :
تطوير الذات
القيادة والإدارة
الاقتصاد والسياسة
المبيعات والتسويق
التطوير المهني
المفاهيم والاتجاهات
الموارد البشرية
الاستراتيجية
تكنولوجيا المعلومات ...

أفضل عشرة كتب تنمية بشرية

أنت مطرود



عندما تـُطرد / تـُصرف من وظيفتك




لا يسلم المستقبل المهني لأي موظف من موقف يجد نفسه مطرودا من وظيفته، وإذا كان محظوظا كان هذا الطرد بسبب مقبول، لكن في بعض الأحيان يكون الموظف ضحية مزاج نفسي سيء من صاحب العمل، فما العمل في مثل هذه المواقف؟ دعونا نأخذ العظة من أمريكيين، رونالد (رون) و والي.
كان الثنائي رون ويرز (Ronald Weyers) و والي هيليارد (Wally Hilliard) يعملان لدى شركة لينكولن الأهلية للتأمين، حتى طردتهما معا ذات يوم (لم نعرف السبب)، فما كان من الثنائي المطرود إلا وأسسا شركة تأمين صحي للموظفين في قبو منزل رون في عام 1970، وبدأ يجتذبان زملائهما السابقين بسبب ظروف العمل المنافسة وطريقة المعاملة الإنسانية لموظفيهما، حتى نمت الشركة ونجحت بقوة، لدرجة أن الثنائي باعا الشركة في عام 1982 مقابل 10 مليون دولار مع بقائهما في مقاعد الإدارة. كان البيع إلى صندوق استثماري.

نهاية لا بأس بها لشركة بدأت في قبو منزل. بعد خمس سنوات من بيع شركتهما مقابل 10 مليون دولار، عرض مشتر 215 مليون دولار لشراء ذات الشركة، وهو ما حدث بالفعل، وعزا الثنائي هذا الفارق الرهيب في السعر إلى قلة خبرتهما في بيع الشركات الواعدة.

من كان المشتري؟ جاءت إجابة هذا السؤال سريعة، إذ تلقى الثنائي دعوة للسفر بالطائرة إلى المركز الرئيس للمشتري، وبعد رحلة طويلة، وجد الثنائي أن المشتري هو شركتهما القديمة التي طردتهما من قبل، وأما سبب اللقاء فكان طردهما معا، مرة أخرى، وإخبارهما أن عليهما العودة على حسابهما وبمعرفتهما، فتذكرة الطائرة التي جاءا بها كانت ذات اتجاه واحد: ذهاب فقط! فوق ذلك، كان الإعلان الرسمي من الشركة الجديدة أن المدراء القدامى قدما استقالتهما وأن الإدارة قبلتها.
هل توعد الثنائي بالانتقام؟ هل فكرا في حذف جميع الملفات الحساسة قبل رحيلهما؟ هل اتصلا بالعملاء وأخبروهم بأن الشركة محترفة نصب وسرقة؟ هل دمرا مستندات ذات قدر عظيم من الأهمية؟ هل تفوها بفاحش القول وبذيء الكلمات؟ لا، بل وجد الثنائي أن هذا الصرف / الطرد الثاني كان من أفضل ما حدث لهما، إذ قررا العودة من جديد لتأسيس شركة جديدة، فهذا أفضل كثيرا من التقاعد. كان سن رون وقتها 48 سنة، وكان رفيقه والي يبلغ 46 سنة.
عاد الثنائي من جديد في عام 1988 وأسسا شركة جديدة مرة ثانية وأسمياها: (American Medical Security)، وعرف زملاؤهم القدامى بطريقة طردهم المهينة، فلحق الكثير بهما، وحدث الشيء ذاته مع العملاء الذين فضلوا العمل مع الثنائي في شركتهما الجديدة، حتى أنه خلال شهور من طردهما كان 170 من أصل 200 موظف قد انتقل للعمل من القديمة إلى الشركة الناشئة، لكن هذه المرة، وقف الثنائي على خط المواجهة، يستمعان للعملاء وطلباتهم، وينفذونها، ويستمعان لطلبات الموظفين ويعطوهما الصلاحيات الكبيرة والمشاركات الأكبر في الربح.
فتح هذا الطرد أعين الثنائي على حقائق كانت بعيدة عنهما، فالحديث مع مدير شركة كبيرة يختلف عن الحديث مع مدير شركة ناشئة صغيرة، وكذلك سيختلف رد فعل كلا المديرين!! هذا الطرد جعل الثنائي يستمعان بإنصات لما لدى العملاء ليقولوه، ومن ثم عملا على تحقيق رغبات هؤلاء العملاء لإرضائهم، وهو ما لم يكن ليحدث لولا هذه السلسلة من الأحداث، لقد كان الطرد من الوظيفة نعمة متخفية، ساعدهما على الحصول على معلومات لم يكونا ليحصلا عليها بطريقة أخرى.
يعترف الثنائي بأفضال كل منهما على الآخر، فأحدهما عمل بمثابة العقل الحالم المفكر، والآخر بمثابة الواقعي المدبر الذي يكبح جماح الآخر، ويعترفا كذلك بأنهما لم يكونا لينجحا لولا فريق عمل متفاني ومتفاهم، ولذا عملا على توفير كل سبل الراحة لهؤلاء الموظفين، من دار حضانة لأبناء العاملين ومنتجع صحي داخل مقر الشركة ومركز تدريب داخلي وعقد دورات في فنون الاستماع إلى العملاء وفنون تنظيم إدارة الوقت، وغير ذلك من المزايا.
في عام 1994 بلغ عدد العاملين 2000 موظف، وحصلت الشركة على المرتبة 21 في ترتيب أسرع شركة أمريكية نموا، في عام 1995 كان العدد 2700 موظف، يحققون عوائد قدرها 990 مليون دولار، لكن هذا التوسع الكبير جاء بمشاكله معه، إذا بدأت مصاريف الشركة تزيد عن العوائد، وبدأت أسعار الرعاية الصحية في أمريكا تتصاعد بسرعة كبيرة، حتى باع الثنائي حصتهما في شركتهما الثانية مقابل 170 مليون دولار في ديسمبر 1995، والاستمرار في العمل في الشركة على أساس المشاريع وليس بدوام كامل.
في عام 1996 انتقل رون ليصبح نائب رئيس مجلس الإدارة لشركة Secura للتأمين حيث لا زال يعمل هناك، وأما والي فأخذ يستثمر في شراء شركات الطيران الخاصة.

الشاهد من القصة:
·         قد تنظر إلى إنهاء خدماتك على أنه نهاية الدنيا، لكن ربما أثبتت الأيام عكس ذلك.
·         عندما تخسر وظيفة ما، لماذا تبحث عن وظيفة أخرى، لماذا لا تبدأ شركتك أنت؟
·         عندما تعمل فقط من أجل الراتب، ستمر الساعات بطيئة.
·         عندما تعمل لتتعلم كل شيء من أجل تأسيس شركتك الخاصة، لن تكفي الأيام.
·         البدء من الصفر له حسنات ومزايا وإيجابيات أنت غافل عنها تماما.
·         اقترب من العملاء قدر الإمكان، واستمع إلى كل ما يقولوه.
·         توفير بيئة عمل مريحة تجلب وتحافظ على المهرة من الموظفين لهي من ضروريات النجاح.

منقول من مدونة شبايك: http://goo.gl/cQ0SGf

الشكر موصول للأستاذ:
رؤوف شبايك

مواضيع مرتبطة: